السلام عليكم
منقول للامانه
حيل سرقات نصب واختلاسات
الطريقه الاولى
1426 نالتاريخ: الخميس 18 شعبا
الوقت: 22:30
المكان: كورنيش الخبر، الواجهة البحرية، ألعاب الأطفال الواقعة بين كودو و فؤاد سنتر
الموضوع: السرقة
الأخوة الأعزاء ،،،
بينما كنت واقفً أُراقب بنت أخي البالغة من العمر السنتين والنصف تلهو وتمرح انشغلت (غفلت) عنها ما يقارب العشر دقائق!
لم أراها بحثت عنها بين الأطفال فإذا بي أرى أحدهم ممسكن بيدها ! للوهلة الأولى ظننته يساعدها! وعندما اقتربت منها وناديتها فر هارباً لحقت به لبضعة أمتار ثم عدة أدراجي خوفاً بأن يكون معه أعوان! وبالفعل! عندما عدت فإذا بآخرً وقفٌ لا حراك فيه وعندما اقتربت منه فر هارباً هو الآخر،،
في أجزاء من الثانية حسبتها في رأسي إما ألحق به وأمسكهُ أو أن أطمئن على البنت..
قررت أن أبقى مع البنت، فبعد أن تفحصتها وجدت يدها اليمنى محمرة ومجروحة إثر محاولته سحب سوار الذهب من يدها، والذي نجح في سرقته.
يجب أن نتعاون:
1. عدم أصطحاب أطفالنا إلى الأماكن العامة مرتدين ذهبا أو حلي لأن هذا يسول لذوي النفوس الضعيفة التمادي في غيهم.
2. عدم مفارقتهم أثناء اللعب (لا يغيبوا عن نظرك).
3. عدم تركهم مع الخادمات (لأن أحدهم يتحرش بالخادمة جنسياً والآخر يقوم بسرقة الطفلة).
4. إن رأيت أحدهم أو شككت بأمره فارفع صوتك مناديا: (حرامي) مشيراً إليه ليساعدك الجمهور في القبض عليه.
الطريقه الثانيه
تعرضت لمحاولة سرقة جديدة وذكية ولكن الله ستر وأنا من حبي لكم أود تنبيهكم لذلك الطريقة الجديدة ...
الزمان : 9.42 مساءاً
المكان : الجبيل ( البلد)
اليوم : الجمعة
القصة : السرقة
كنت واقف في سيارتي بجانب المطعم أنتظر أحد الاصدقاء ، وبينما وأنا جالس في السيارة ورابط حزام الأمان فإذا بطفل تظهر عليه علامات الشفقه يقف أمام زجاج السيارة ويطرقها ... فتحت زجاجة السيارة وقلت له نعم ..
قال : أنا أريد أن أكلم جاري لأني محتاج نقود وأخواتي في انتظاري ولا أملك جوال للأتصال به لأخذ النقود منه لأنه هو وصاني أذا احتجت شي أتصل به فوراً ...
قلت له : أنت كم محتاج من النقود ؟
قال : 1000 ريال ( شين وقوي عين بعد )
و بصراحة لم أكن أحمل هذا المبلغ معي ولا عمري حتى حملته لأني أخذ من البنك مصروفي الذي يكفيني فقط ...
و قلت له تعرف رقم جارك ؟
قال : نعم
هنا زادت نبضات قلبي وأنا إذا زادت نبضات قلبي أعلم بأن هناك شي غير طبيعي سوف يحدث أو أنني لم أشعر بالارتياح لهذا الطلب ...
مددت يدي على جوالي الذي بيلغ حوالي 1500 ريال( لاني بصراحة توني شاريه وراح يتقطع قلبي عليه لو انسرق هههههه ) وأثناء مسكي للجوال سقطت عيني على كبينة اتصالات فتركت
الجوال ).
وقلت له : طيب أمسك هذه 5 ريالات ، اذهب إلى تلك الكبينة وكلم جارك
فلم يكن منه إلا ان اخذ الخمسة ريالات وذهب نحو الكبينة وانا اراقبه من سيارتي وعندما وصلها غير مساره ودخل في مناطق ضيقه يصعب علي رؤيته ..
وعندما أتى صديقى وهو من سكان تلك المنطقه حكيت له القصه
فقال منفجعاً : وهل اعطيته جوالك ؟؟!!!
قلت : لا
قال : الحمد لله ، انتبه أنها طريقه لسرقة الجولات لأنه عندما تعطيه الجوال سوف يولي هارباً بين تلك المناطق الضيقة وانت ليس لديك وقت كافي للحاق به حيث انك بسيارتك ولا تعرف خارطة تلك المناطق الضيقة ...
(( فأنتبهو اخواني واخواتي من هؤلاء الذين يأتون بطريقه التي تثير الشفقه عليهم ))
الطريقه الثالثه
الاخوة الأفاضل ...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،، وبعد
تجدد حيل السرقات والاختلاسات كلما اكتشفها الناس وأخذوا حذرهم منها ... والحال أشبه ما يكون بالمرض ومقاومة الجسد له ، فيتجدد المرض ليعتدي على الجسد ويتعرف عليه الجسد ليقاومه وهكذا دواليك .
وقد أخبرني أحد الاخوة بمكالمة أتته عبر الجوال ابتدر المتصل بتعريف نفسه باسمه وأنه أحد منسوبي البنك (...) الذي يتعامل معه وأنه قد تأخر عن تحديث بياناته مما سيتسبب في تجميد حساباته وأنه سيقدم له خدمه التحديث استدراكاً للوقت ، فيبتدئ بأخذ البيانات ومن ثم الاسم كاملاً ورقم الهوية وتاريخ الميلاد إلى أن يصل إلى رقم العميل في الهاتف المصرفي ثم يطلب منه أن يُدخل الرقم السري عبر الجوال ومن ثم َّ ، يتحايل بأنه متصل بالجهاز ولم يظهر الرقم السري على الشاشة فيطلب منه أن يعطيه إياه حتى يُدخله في الحاسوب وبعد ذلك يكون قد حصل على كامل المعلومات التي تمكنه من الأختلاس من حسابك كيف شاء .
وقد تظهر هذه العصابة المحتالة بصور أُخرى بأنه موظف بنك وهناك عمليه بنكية حصلت على حسابك وعليها مساءله ... ثم يطلب البيانات ...
أسأل الله أن يهدي ضال المسلمين ويحمينا من اعتداء المعتدين ..
آمل النشر تكرماً حتى يعم النفع .
منقوول ...